اعتذارا منى على انى وريتكم الصور اللي فاتت متاخر
انا اهو باكتب لكم من ستوديو المصور سمير عز
و لسة مستلم الصور حالا و اول حد يشوفها انتو
انا اهو باكتب لكم من ستوديو المصور سمير عز
و لسة مستلم الصور حالا و اول حد يشوفها انتو
الأحد، يناير ٢٧، ٢٠٠٨
الأحد، يناير ١٣، ٢٠٠٨
يوووووووووووه هو انا نسيت ده كمان
السلام عليكم يا اخواتى و حبايبي و اللي مستحملين اكتئابي المتزايد
اكتشف اكتشاف منيل بستين نيلة
هو انى في خضم"حلوة خضم دى"الايام اللي فاتت
نسيت افرجكم ع الصور الجديدة بتاعتى
و اعتذارا عما بدر منى
اهى الصور اهى
اهى الصور اهى
و معاها لينك جديد
و الصور اهى
دول اللي قدرت انزلهم دلوقت
اسمعوا و اتفرجوا و قولوا رايكم
الثلاثاء، يناير ٠٨، ٢٠٠٨
عن الذين يظهرون و لا يختفون
و كانه قاعد معايا
رغم انه في بلد و انا في بلد تانية
لكنى لو انا اللي كاتب البوست ده
عمرى ا هاقدر اوصف اللي جوايا بالدقة دى و لا بالروعة دى
لكنه كعادته
هو قال لي
بلاش تقرا البوست الاخير عندى .....
رغم انه ما يعرفش اللي انا فيه هنا
لكنى اتهروت و قريت
و اديني بمنتهى البساطة
اخدت البوست بتاعه و حطيته عندى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
انهم عديدون...كثيرون..يملئون حياتك الصاخبه فيزيدوها صخبا...تسير بك حياتك كقطار مسرع تحاول جاهدا ان تكون علي متنه..هم من وجدوا في حياتك بشكل ما كي يعيقوك عن اللحاق بذلك القطار...لست بتلك الاهمية في حياتهم..دعك من المزاح..انت محور حياتهم..كل منهم يستيقظ من نومه فزعا ان تكون قد استيقظت قبله فمرت تلك الدقائق من حياتك في هدوء بدونه..كل منهم يفكر كيف يحيل حياتك جحيما
ربما تسأل نفسك كيف اقتحم حياتك...كيف ادخل نفسه في ذلك المحيط الضيق الذي تتحرك فيه ...ربما تسأل نفسك اين وكيف ومتي..لماذا وماذا...ضحكة..سلام..ربما كلمتين وعنوان!!...انهم عديدون..كثيرون ..يملأون حياتك الصاخبة فيزيدوها صخبا..ربما كان رئيسك في العمل..ربما كان زميل دراسة..ماذا عن تلك الفتاة التي احببتها في صمت وظل حبها يؤرقك ..تسير في الطرقات بعد كل تلك السنين فلا تنسي كيف مرت بجوارك يوما ما فخفق قلبك ولم تع ماذا تفعل..؟..ماذا عن ذلك الفتي البدين الذي كان يوسعك ضربا في المدرسة؟؟..وبائع الخبز العجوز الذي كان ينهرك عندما تتأخر في جمع الخبز الساخن في تلك الحقيبة البلاستيكية..كيف كنت طفلا تخجل من البكاء حين يوبخك مدرسك لانك لم تذاكر درس الامس...وتلتمع عيناك غضبا حين يعنفك ابيك امام اصدقائه فلم تستطع الرد
انهم عديدون..كثيرون...يملئون حياتك الصاخبة فيزيدوها صخبا...ربما تظل طيلة حياتك كالذبابة تتخبط في شباكهم..ربما كان احدهم بجوارك الان وانت تقرأ هذه السطور ..تفكر ماذنب هذا العالم اذا ماتحول الي موقد كبير بعد ان تتحقق امنيتك بأن يحترق كل من اساء اليك..كل كلمة..ابتسامة سخرية..تتمني لو اختفت من ذاكرتك وحياتك للابد ومعها يختفي اثر اولئك الذين دخلوا حياتك دون ارادتك..عاثوا داخلك فسادا...اصبحت اطلالا خربة كمدينة ابان الحرب تلملم اشلاءها وجراحها علي امل بأن تضج بالحياة من جديد
انهم عديدون...كثيرون...يملأون حياتك الصاخبة فيزيدوها صخبا..وكلما هدأت يزيدوها صخبا..وكلما دفنت ما فعلوه في اعمق اعماق اعماقك تجد مالابد وان يوقظه..وكلما حاولت ان تنسي تجد تلك المرارة مازالت بداخلك...تدرك ان الصخب الذي يحيطك انما ينبع من داخلك...ترتفع حدة الصراع بينك و..وبينك...ترفع راسك لتأخذ نفسا عميقا...تحاول ان تكمل حياتك وان تلحق بقطارك...تعدو تعدو حتي تنقطع انفاسك...فقط لتجد ان هناك الكثير ممن تقابلهم كل يوم يحاولون جاهدين الا تلحق بذلك القطار الذي لا ينتظر احدا...كل منهم انت محور حياته..يفكر في كل لحظة كيف يحيل حياتك جحيما
تظل تتمني ان يختفي هؤلاء جميعا ...فلا يختفون
انهم عديدون...كثيرون..يملئون حياتك الصاخبه فيزيدوها صخبا...تسير بك حياتك كقطار مسرع تحاول جاهدا ان تكون علي متنه..هم من وجدوا في حياتك بشكل ما كي يعيقوك عن اللحاق بذلك القطار...لست بتلك الاهمية في حياتهم..دعك من المزاح..انت محور حياتهم..كل منهم يستيقظ من نومه فزعا ان تكون قد استيقظت قبله فمرت تلك الدقائق من حياتك في هدوء بدونه..كل منهم يفكر كيف يحيل حياتك جحيما
ربما تسأل نفسك كيف اقتحم حياتك...كيف ادخل نفسه في ذلك المحيط الضيق الذي تتحرك فيه ...ربما تسأل نفسك اين وكيف ومتي..لماذا وماذا...ضحكة..سلام..ربما كلمتين وعنوان!!...انهم عديدون..كثيرون ..يملأون حياتك الصاخبة فيزيدوها صخبا..ربما كان رئيسك في العمل..ربما كان زميل دراسة..ماذا عن تلك الفتاة التي احببتها في صمت وظل حبها يؤرقك ..تسير في الطرقات بعد كل تلك السنين فلا تنسي كيف مرت بجوارك يوما ما فخفق قلبك ولم تع ماذا تفعل..؟..ماذا عن ذلك الفتي البدين الذي كان يوسعك ضربا في المدرسة؟؟..وبائع الخبز العجوز الذي كان ينهرك عندما تتأخر في جمع الخبز الساخن في تلك الحقيبة البلاستيكية..كيف كنت طفلا تخجل من البكاء حين يوبخك مدرسك لانك لم تذاكر درس الامس...وتلتمع عيناك غضبا حين يعنفك ابيك امام اصدقائه فلم تستطع الرد
انهم عديدون..كثيرون...يملئون حياتك الصاخبة فيزيدوها صخبا...ربما تظل طيلة حياتك كالذبابة تتخبط في شباكهم..ربما كان احدهم بجوارك الان وانت تقرأ هذه السطور ..تفكر ماذنب هذا العالم اذا ماتحول الي موقد كبير بعد ان تتحقق امنيتك بأن يحترق كل من اساء اليك..كل كلمة..ابتسامة سخرية..تتمني لو اختفت من ذاكرتك وحياتك للابد ومعها يختفي اثر اولئك الذين دخلوا حياتك دون ارادتك..عاثوا داخلك فسادا...اصبحت اطلالا خربة كمدينة ابان الحرب تلملم اشلاءها وجراحها علي امل بأن تضج بالحياة من جديد
انهم عديدون...كثيرون...يملأون حياتك الصاخبة فيزيدوها صخبا..وكلما هدأت يزيدوها صخبا..وكلما دفنت ما فعلوه في اعمق اعماق اعماقك تجد مالابد وان يوقظه..وكلما حاولت ان تنسي تجد تلك المرارة مازالت بداخلك...تدرك ان الصخب الذي يحيطك انما ينبع من داخلك...ترتفع حدة الصراع بينك و..وبينك...ترفع راسك لتأخذ نفسا عميقا...تحاول ان تكمل حياتك وان تلحق بقطارك...تعدو تعدو حتي تنقطع انفاسك...فقط لتجد ان هناك الكثير ممن تقابلهم كل يوم يحاولون جاهدين الا تلحق بذلك القطار الذي لا ينتظر احدا...كل منهم انت محور حياته..يفكر في كل لحظة كيف يحيل حياتك جحيما
تظل تتمني ان يختفي هؤلاء جميعا ...فلا يختفون
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الى هنا ينتهى كلامه
و لكن انا كمان ليا كلمة
لما تكون قاعد في ضلمة شديدة
و فجاة تنور لك شمعة
صغيرة قوي
و ضعيفة قوي
بتفرح قوي قوي بيها
و بتتخيل ان هى دى كل املك و نورك
كمان لما تكون في وحدة شديدة
و يظهر لك حد
تتخيل ان هو ده الاقرب منك
و ان ده اللي تقدر تحكى معاه
بتبقى فرحان جدا جدا جدا بيه
و بتبقى حتى لو اظهرت فرحتك او لا
متخيل حاجات كتير جدا جدا جدا جدا ممكن تحصل في حياتك بوجود هذا الشخص
و فجاة
بخ
رااااااااااحييييييييييييييييييييييييييت
و تبقى عامل زى عبد الحليم في اغنية بلاش العتاب لما عملوا الدنيا شبورة و ضلمة من حواليه
و تتخبط و تتالم
و ترجع تانى تقع في نفس الغلطة مع حد تانى من الذين يظهرون في حياتك و لا يختفون
هو فعلا بيختفوا من حياتك
لكنهم كجرح موجود لايختفون ابدا
شكرا جدا جدا جدا لاحمد عيسى
الثلاثاء، يناير ٠١، ٢٠٠٨
كل سنة و انتو طيبين و منورين الدنا
جه العيد و ماقولتهاش
و جت راس السنة و ماقولتهاش
و جت مناسبات للكلام و ماتكلمتش
و جاى عيد الميلاد المجيد عند اخواتنا المسيحيين
و جاية راس السنة الهجرية
و مش عارف جاية ايه كمان
و قصاد ده كله
كان لازم اخرج من الحالة اللى مش فاهمها و اللى مخليانى مش عارف اكتب حاجة
بس عشان اقول لكم
كل سنة و انتم طيبين و منورين الدنيا
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)